وصلتنى رسالة مفادها أنه قد تم الإفراج عن محمد القمحاوي وأحمدشمه
وهذا الخبر اسعدنى جدا فمحمد وأحمد طلبان في كلية الهندسة وكان عندهم امتحانات وكان ممكن تضيع عليهم السنه بس الحمد لله خدوا افراج ….
وطبعا باقي الاخوان التسعة تم حبسهم 15 يوم على ذمة التحقيق والحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه .
كما وصلتنى رسائل ممن كانوا مع هؤلاء الشرفاء مفادها بأن المدونة واسمها كانوا مسار حديث مع إخواننا الشرفاء ولا تتخيلوا مدي كانت سعادتى عندما جائتنى هذه الرسائل لتعلمنى بأن المدونة واسمها كانوا مسار حديث مع أخواننا الشرفاء وأنه قد وصلهم أنه هناك من يقف معهم ويقوم بالمطالبة بحريتهم ورغم أننى لا ابغي الا وجه الله من هذه المدونه إلا أنني أحسست أنني اقدم لهم شيئ ولو بسيط اعلمهم أنني معهم اشاركهم محنتهم وآمالهم وأحلامهم بالحرية.
كما وصلتى رسالة عتاب من أحد المحامين الذي ذكر لي في رسالته ان النقابة بهيئتها وما يقرب من ثلاثون محاميا وعلى رأسهم نقيب المحامين قد توجهوا اليوم لمقر النيابة للوقوف بجانب هؤلاء الشرفاء وخاصة الاستاذ ايهاب السيد الأمين العام السابق لنقابة المحامين بالبحيرة والاستاذ محمود جاب الله وذكر في رسالته ان النقابة لا تدخر جهدا من اجل الوقوف بجانب قضايا الحريات فما بالهم بقضية تخص اثنين من أعضائها .
وأنا من جانبي اشكر نقابة المحامين على هذا الموقف وهذا هو الأمر الطبيعي فنحن نلجأ للمحامين في هذه المواقف فنجد من ينجدنا منهم فما بالكم بفردين من أعضاء هذه النقابة الشامخة التى أطلق عليها وما زال قلعة الحريات .
في النهاية أشكر كل من راسلنى وإخواننا سيظلوا أحراراً بإذن الله
وهذا الخبر اسعدنى جدا فمحمد وأحمد طلبان في كلية الهندسة وكان عندهم امتحانات وكان ممكن تضيع عليهم السنه بس الحمد لله خدوا افراج ….
وطبعا باقي الاخوان التسعة تم حبسهم 15 يوم على ذمة التحقيق والحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه .
كما وصلتنى رسائل ممن كانوا مع هؤلاء الشرفاء مفادها بأن المدونة واسمها كانوا مسار حديث مع إخواننا الشرفاء ولا تتخيلوا مدي كانت سعادتى عندما جائتنى هذه الرسائل لتعلمنى بأن المدونة واسمها كانوا مسار حديث مع أخواننا الشرفاء وأنه قد وصلهم أنه هناك من يقف معهم ويقوم بالمطالبة بحريتهم ورغم أننى لا ابغي الا وجه الله من هذه المدونه إلا أنني أحسست أنني اقدم لهم شيئ ولو بسيط اعلمهم أنني معهم اشاركهم محنتهم وآمالهم وأحلامهم بالحرية.
كما وصلتى رسالة عتاب من أحد المحامين الذي ذكر لي في رسالته ان النقابة بهيئتها وما يقرب من ثلاثون محاميا وعلى رأسهم نقيب المحامين قد توجهوا اليوم لمقر النيابة للوقوف بجانب هؤلاء الشرفاء وخاصة الاستاذ ايهاب السيد الأمين العام السابق لنقابة المحامين بالبحيرة والاستاذ محمود جاب الله وذكر في رسالته ان النقابة لا تدخر جهدا من اجل الوقوف بجانب قضايا الحريات فما بالهم بقضية تخص اثنين من أعضائها .
وأنا من جانبي اشكر نقابة المحامين على هذا الموقف وهذا هو الأمر الطبيعي فنحن نلجأ للمحامين في هذه المواقف فنجد من ينجدنا منهم فما بالكم بفردين من أعضاء هذه النقابة الشامخة التى أطلق عليها وما زال قلعة الحريات .
في النهاية أشكر كل من راسلنى وإخواننا سيظلوا أحراراً بإذن الله
وسنظل نناضل معا حتى ننال حريتنا وحريتهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق