حكاية مسعد الغول ومحمد زكي الي طولت أوي

مسعد مدرس طيب وفي حاله ومحمد شغال في السنترال وفي حاله وفي يوم من الايام مسعد عرف ان عامل الجامع ضرب عياله وعيال أخوه وعيال أهل الحته وبيكرشهم من الجامع لانهم بيقرأو قرآن في الجامع وانتو طبعا عارفين ان دى جريمة على حسب كلام أمن الدولة المهم راح مسعد للجامع لقى الجامع مقفول على العيال وهما محبسوين جوه وكان في ناس تانية كتير المهم مسعد بيسأل في ايه لقى بتوع أمن الدولة وجم مسكين فيه لان عامل المسجد اتصل بيهم هو واخواته الى برده شغالين في الجامع واحد منهم رئيس الجمعية حتقلولوا ازاي حقلكم ماهى تكية وصاحبها غايب نرجع لمرجوعنا محمد زكي كان مروح بعد ما صلي الجمعة في مسجد تاني عرف ان في دوشه في مسجد محمد موسى حب يبص يعرف هو فيه ايه عادي زي كل المصرين أم مخبر امن الدولة شافه جه ماسك فيه هو كمان وجم وخدنهم وراحوا على القسم طبخلهم محضر ضرب واتعرضوا على النيابه الى أمرت باخلاء سبلهم وكالعادة مروحوش من القسم لأنهم حيرحوا أمن الدولة وراحوا امن الدولة وقعدوا أكتر من 14 يوم هناك وبعدين عرفنا انهم في سجن برج العرب بعد ما طلعلهم قرار اعتقال وبقالهم 30 يوم كمان لحد ماخدوا افراج من المحكمة يوم الاربعاء 18/4/2007 وعرفنا ان الداخلية بتطعن في اخر يوم من ايام الطعن يعنى كمان 14 يوم يعنى الحكاية باخت وطولت .
الى انا بتكلم عليه هو الى ظلمهم مش عارف حيستحمل الدعوات الى بتندعى عليه ازاي ده كفاية دعوة أم مسعد وأم محمد عليه كل يوم وفي كل صلاة ده غير اخواتهم وزوجاتهم واخوانهم....... ينهار أبيض ربنا يعفينا من الظلم ده انشاء الله الظالمين دول نهايتهم سوده بإذن الله
وأنا كمان حدعى على الظالمين وأعونهم ان ربنا ينتقم منهم ويزلهم ويبتليهم بالمرض ويعزبهم زى ما عزبوا كل الى حولين مسعد ومحمد ربنا يخزلهم ويسود وجوههم ويجعل ظلمهم لمسعد ومحمد في ميزان حسنات مسعد ومحمد قولوا أمين
وعلى فكرة مسعد ومحمد حيفضلوا أحرار